حزِنتْ سارةُ حينَ سمِعتْ والِديْها يتجادلانِ بقوةٍ، وأحسَّتْ بغُصَّةٍ في حلقِها. واشتدَّ حزنُ رامي بعدَ أنْ خسِرَ فريقُهُ مباراةَ كرةِ القدمِ، وانزَوى بعيدًا.
أسبابُ الحزنِ كثيرةٌ، وعلاماتُهُ تظهرُ عليْنا! فكيفَ نعبِّرُ عنْ حزنِنا؟ وماذا نفعلُ لنتخطاهُ؟
ستَعرِفونَ ذلِكَ منْ خلالِ تجرِبتَيْ سارةَ ورامي معَ الحزنِ، وكيفَ أنَّهما وجدَا السبيلَ لإبعادِهِ عنْهما.
لا توجد توصيات بعد